Details, Fiction and الثورة الصناعية الرابعة



فالكتب المدرسية والجامعية متجذرة منذ أواخر القرن التاسع عشر، وأصبحت عتيقةً لأنها تُعد التدريس مجرد إيصال المعرفة من خلال توجيهات، بدلاً من تصميمها وإبداعها.

أثرت الثورات الصناعية على الثروات الاقتصادية والسياسية للشركات والحكومات والمجتمع البشري على مر التاريخ. بدأت الثورة الصناعية الأولى في بريطانيا في أواخر القرن الثامن عشر، عندما مكنت الطاقة الخارجة عن محركات البخار صناعة النسيج من الانتقال من أساليب الإنتاج اليدوي إلى الإنتاج القائم على الآلات.

تقديم أفضل خدمات حكومية ذكية وتفاعلية وافتراضية تعتمد على الذكاء الاصطناعي والروبوتات على مدار الساعة بشكل يحقق جودة الخدمات وسعادة المتعاملين.

ولقد أعادت تلك الثورة الصناعية تشكيل طرق التعليم من خلال مجمل التطبيقات التي أتاحتها، وعلى رأسها التكنولوجيات الغامرة. ومن إيجابيات وسلبيات تلك الثورة ما يلي:

ولن يتبقى لموظفي البنك إلا إجراء تعديلات صغيرة. كما انّه قد يصبح من الممكن إبتكار نظم من نوع جديد لخدمة الزبائن.

• الطلب الكبير على اليد العاملة، الذي استمر بالنمو منذ الثورة الصناعية الأولى حتى الربع الأخير من القرن العشرين.

• قيام النظام القديم على “حقائق تقابلها إجراءات”، أما النظـام الذي هو قيــد التشكّـل حالياً فيقوم على “إبــداع المعرفة المطابقة لاجتراح الحلول”.

• برمجة الآلة ورقمنتها، ما جعلها تحلُّ شيئاً فشيئاً محل اليد العاملة.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

التركيز على التصنيع التراكمي ثلاثي الابعاد من حيث التصميم والبرمجة والانتاج لإطلاق الإمكانيات التنافسية لرواد الأعمال واقتصاد الدولة على الصعيد العالمي.

 تقوم الثورة الصناعية الرابعة على أساس تعويض اليد العاملة بالآلة والتقنية والذكاء الصناعي. لهذا إيجابيات منها تسريع معدلات النمو الاقتصادي، تخفيض التكاليف وتحسين الجودة، وكذا تقديم خدمات أوسع للناس، لكن لهذه الثورة سلبيات من ذلك تقليص فرص العمل، وإمكانية اتساع الفجوة بين الفقراء والأثرياء.

تتميز كل واحدة من الثورات الصناعية الثلاث السابقة باختراقٍ تكنولوجيٍ أو علميٍ كبير، أحدث نقلةً في أنماط الاقتصاد والإنتاج، ثم في نور الحياة الاجتماعية والفردية

I think the second phase of AI will really reshape human society, giving it its long run kind. Just as at time when the web was rising, in the primary stage, a traditional bookstore made a Online page and regarded by itself an online bookstore, which was not the case.

بدأ هذا التقارب في أوائل العقد الأول من القرن الحالي. حين استخدم كل من غوغل وبايدو - وهي محركات البحث الناشئة في ذلك الوقت - الذكاء الإصطناعي لإنجاز أنظمة التّوصية الشخصية في مجال الإعلانات الإشهارية، أدركوا أن النتائج كانت أفضل بكثير مما كانوا يتوقّعون.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *